معدل تقييم المستوى: 13
نحتاج لِ أن نطيل حبل الود الممدود من ديانتنا حتى نكون أخوه في الإسلام ، فَ من ميلاد كل نفسٍ كانت هناك حاجه ولا تزال الحاجه حتى يموت ، فَ الكلمة الطيبه والسؤال عن الحال ود يبشر الصدور بِ زفير الإرتياح .. فَ بادروا بِ الود بينكم قبل الصد .!
،، كل ماكان من تفاصيل البقاء موجوعه ، وأصبحت كل مقاسات الفضا في داخلي ضيقه ، تحمل ملامح متأبطه الكثير من معاني شخص تعب ، يردد بعامية حاله (عفيت كل أبوهم .!)