كثانية ٍو ثالثة ٍ و عاشرة ، أقولها في سبيل إرضاء هذا الشعور اللذيذ الجميل في داخلي : " لا يجرني الحنين للأدب فيما يكون هنا .. لغيرك " .
إن ما أعرفه يا عبدالرحيم أنك تحملُ ماءً في يدك ، تكتبُ به . تجعل صفحتك سحابة ً تستقرُ فينا و إن مضت لغيرنا. نعم ، فينا . 