معدل تقييم المستوى: 14
قناديل البلاغة تضيء شارع الورق المرصوف بمشاعر تفتح بوابات الروح كلها لريح البوح الشفيف المبهر . هذا النص غيمة أظلتني ولم أغادرها . أبقى تحت نأثير نداوتها وريّها أسائل نفسي : أهذه كتابة أم روح قلقة شجية تتنفس؟.