:
في أحَدْ اعترافات أديبنا الكبير ..
ومُعلّمنا وناقدنا ومفكّرنا فهد عافت ،،
اعترَفْ بأنّهُ انحازَ لشاعر قبيلته وَ صَوّتْ لَهُ ..
مع يقينه التّام بأنّ هناك من هو أجمَل منهُ !
كان اعترافهُ ذلك جريئاً وصريحاً للغايَة ..
هذا من جانبه / أمّا من جانبي كشاعرٍ بسيط ..
فقد جعلني أدفن آخَر الآمال في صلاح حال هذه السّاحة .
_ شُكري و تقديري لكِ أختي _