معدل تقييم المستوى: 20450
لا فلسفة مناسبة للموت ولا حزن هو كطوفان عاتي لا صمود أمامه إلا الإستسلام له إلى أن ينهش منا ما يريد وما يبتغي وحينها تبدأ أوجاعه بالتلاشي تدريجياً مجتثتاً معها جزء من الذاكرة بمخالب النسيان ويقين بإن كل ما يُقسم للمسلم خيرٌ .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.