اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
يا مجاهد السهلي
حييت أهلا وسهلا ومرحبا في أبعادك أدبية
ولي عودة إلى هذا النص الشعري المتألق
فتقبل ودي ووردي
|
كلِمٌ تساكبَ غيثها فتمادى
حتى تجسَّد في دمي (أبعادا)
فشعرتُها و طعمتُها ، في أضلعي
و فمي كَرَجْعِ الصَّوْتِ حِينَ يُنادىَ
كرر حديثك يا رفيقيَ إن لي
عطشاً له... و أَعِدْهُ لي آمادا