أستاذي :
مساحة من التفاصيل التي لا تقبل تقدير العمر
ولكنها الجرح العميق يدميها بشيخوخة مُفاجئة ..
فقد شِخت والنادلة في العمر ذاته مذ أن أغريتها بالبنفسج ورائحة الليمون
لا يكتب ما قرأت أعلاه ، إلا من قرأ ما خلف الجرح والذاكرة والعمر الهارب في الكتب والتجربة .
لك وافر مودتي