عوض الثقفي ..
سافرت بنا إلى عالمك
ومدائنك
وتلك الزهور التي اجابتك برأفه ..
وتسألني من أنت ..
وتسألني كيف أنت ..
خيبة فاجعة .. بالفعل حينما تصادف هثل هذه الأسئلة من أقرب الناس إليك ..
لأنك أصبحت لهم مجرد ذكرى ذات غبار في الذاكرة ..
بالرغم من زرقة الألم التي سادت المكان ..
إلا أن بوحك عانق العنان
لله درك ..
تحيتي لهكذا قلم ..