لك الله يا قلب الفتى إن سطا الجفا
يقلّب أشجانا ويأتي بها حشدا
فيذكي أُوار الشوق من دون رحمةٍ
فيحسبها موتا وتحسبها خُلدا
رائع رائع يا أسلمي
تحفة هذا النص
وثروة أبياته
ليس بجديد أن أقرأ لك الرائع والمميز
فأنا من المعجبات بحرفك واسلوبك
حييت أيها الشاعر المرهف
تقديري