معدل تقييم المستوى: 14
كانت كلمات كتبتها وأنا أودع بيتها في الرياض كتبتها وأنا أبكي ومنذ وفاتها في الرابع من شعبان وحتى يومي هذا والبكاء كصنبور معطّل يتصبب منه دمع الحزن دون توقّف . رحمك الله يا أمي كم كنت حانية عليّ.