معدل تقييم المستوى: 15
نحن في مدينتي لا نحتاج أحيانًا لفرك عين البُكاء فقط تأمل بعييييد نحو مريض حمل بيده دواء تلّوث بالهواء وامرأة برغم الجوع خرجت وشمس الظهيرة لا ترحم لا شيء في مدينتي بات يدعوني للجمال وهذا الرّصيف يلعن بؤس طفل وذل آخر نام بدون غذاء ..
عشرة أبناء في يدي كل ابن ضمّ شعور ما ، كل ابن اختار قصيدة أطول من عمري .. مياسين*