معدل تقييم المستوى: 460
إنّها دمشقُ يا أستاذ علي الّتي كفلت كلَّ حزينٍ و جمعت الأحبّة و احتضنت الغرباء لعقودٍ مديدة هي اليوم تنتفضُ فقط على الوجع المزمن لكنّها ستعود من جديد كعهدها أمّاً للجميع .. تقديري لك