اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد قسمي
ترتيل ...
كلمات دافئه كالصداقه تماماً تجدولت على احافير الزمن ماءاً زلال
خيّل لي وانا في غمرة القراءه أنني وسط ارجوحه تتهادى بي بين الطفوله والاحلام
مؤلم هذا التداعي
حين يهبط بك على ارصفة الواقع والخاويه من الرفقه والعشب
لوهله ظننتني هند
حتى بات ما يلحظه الفكر يتناوله الشكر بالنسيان
ترتيل
لعل في احساسك ما للنوائب من اجر
...
رسائل الزعفران
نهراً ثالث كدجله والفرات ولكنه لا يمر بين الأوديه والتلال بقدر ما ينساب بين الاورده والشرايين
مرحا بكِ ياصديقة الحرف والاحساس
سعدت جداً برفقة حرفك هذا الصباح
كوني بخير
محمد
|
المكرّم محمد
هكذا تستبيح كل عنونات اللطف والنُّبل
ممتنة لكَ أيُّها الحائز على كلّ تقديري والودّ
لـ قلبك العطر والأزاهير
دمتَ مسدداً