كبرياء
يا سائلي عن بيتها وحزنها
اني شقي بيتها في اضلعي
قد كان قلبي للهوى مستسلما
لكنني كنت الذي لا يدّعي
فكم سمعت في انين صدرها
صوتا يناديني .الاجئت معي ؟
الريح هبت في زوايا قلبها
فهدّمت وكسّرت لي موقعي
يا اجمل النساء لا لا تحزني
شوقا على الاشواق علّ موجعي
لا تجزعي. او تهربي من قدري
من مهجتي اناديك. ان ترجعي