آمشي وآحسّ آلنآسُ من حُوليْ أجسَآد
. . . . و آغيبُ فيْ صمتيْ وأشارفُ علـىْ آلنُـوح
أهيمـ فيْ صُدفــَه عَلى غيرْ ميعآدْ
. . . منْ كثر يأسي قلتُ لِ آلوقتْ : " مسمُوح "
مَا ادري آتُوه آوْ آهتديْ ، بسْ الوُكآآد
. . . منَفاي ما آدري مُوطني ، " حَذفـُةجرُوح !