معدل تقييم المستوى: 14
شموخ الأحمد كان مروركِ كالعبير تغنى به العنبر والسوسن لأفراح لم تكتمل بعد دمتِ لجمالي
[FONT="Traditional Arabic"][SIZE="6"][COLOR="Black"][B]لا تتفاجئ يوماً برحيلي فموطني وإقامتي مع قلمي فأينما يسكن أذاً هو موعد رحيلي جبروت قلم... عندما يجاريني قلمي