منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - ضوءُ حُبٍ يا [ أَنْت ] !
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-05-2012, 01:22 PM   #1
فرحَة النجدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية فرحَة النجدي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 745

فرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعةفرحَة النجدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي ضوءُ حُبٍ يا [ أَنْت ] !





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


- جميلة أنا ، رائعة بِروعة صباحٍ ربيعي نديّ،
و مرحَة كـَ ابتسامة طفلِ عابث شقي ،!
حزينةٌ بِفرح كـَ أنثى وقعتْ في الحُب رغم أنفِ العزوف و الّصدِ و اللامبالاة ،
و متفائلة بكل شيءٍ كـ رجلٍ حالمٍ راودهُ الحُب عن نفسهِ فوقعَ فيهِ طواعِية !
جميلةٌ أنــا بِك ..!


- سَهمُ ضوْئِكَ يختَرِقُ قَلبي فَـ يزيدهُ بكَ نبضاً / حُباً / وهجاً / حَياة .!


- ابتسامتُك كُلما اتسعَت ، ازدادتْ اشراقَة الصَباح جَمالا في عينيّ
و قبولاً في نَفسي !


- كَالماءِ أَعْطَشُك وَ كَالحُب ،
كُلما شرِبْتُ مِنكَ ازددْتُ عَطشاً وَ ثَمِلت !


- إِنّي أُشفق من صَباحات لا تأتِ بخير ،
تبدأُ بِحنينٍ سَقيمٍ يَتقِد فَجأة ،
وَ ذاكِرةٍ مُرةٍ تقدَحُ في صُلب القلْب بِلا رَحمة !


- أتمنى لي الحَياة ! الحياة بِك ،
ذاك أني أحبني و أضعاف ذلك أُحبك ..!


- يقصِدونَكَ الْماء ، وَ أقصدُك الحَياة ، فأيُنـــا أَحقُ بِك ؟!


- علِقَ حُبك بِناصيةِ قلْبي ،
وَ تعلقَ قَدري بِأطرافِ أنامِلك ..
فـ غدوتُ كَـ عبادِ شمسٍ بِلا قيودٍ أتبعُك ،
و أُفني يوْمي برفقتكَ ؛
أُغنيكَ اثنتينِ وَ واحدةً أَرقُصُك .!


- أَنفاسُ الزَهْـرِ الـْ مُمتزِجَة بِأَنفاسِك ،
حَيــاةٌ أُخرى ، وَ عالـمٌ آخر !


- إِنّني حينَ أَكتبك ،
أعْكِسُ تفاصيلَ قَلبي وَ روحي معَك ،
تماماً كـ قلبٍ ينبِضُك و جهازٍ على الورق يرسُمك!


- قَلبك الخَصِب بي ؛ سَأَزرعُ أَرضَهُ مورينْغا،
فما دُمتُ أَسكُنه أُحب أَن أُطوِقَني في حِمايَّ بِما أَعْشقُ و أُحب !


- تَمتماتُ شفاهِكَ صلواتٌ أَتتبعُها / أُردِدُها ،
وَ ضَوءُ جَبينِكَ قِبلةٌ أُيمِمُ وَجهيّ بِكُلِ حُبٍ شّطرّها !


- كَيفَ تَخْشى أَنْ أَنْساكَ وَ أَنْتَ صَوتُ ثَورَةِ حُبٍ عارمةٍ لا تَهدأُ في قلْبي !


,




هِيَّ أَنــا وَ أُكتَبُ [ أَنتْ ] !
.
.





قابلٌ للنقدِ حتماً نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع



قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!


.



لله رب العالمين ،
ثابتة على قيَّمي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


My Facebook
https://www.instagram.com/alnajdi_f/

فرحَة النجدي غير متصل   رد مع اقتباس