فرحة الخلاص من بشار جعلتنا نهمش ما يقوم به الجيش المدعي الحرية.
بشار لا يهتم بالشعب ويبيده ، ولكن الجيش الحر من أحتمى بالشعب
ليكن اهداف للاسد لينال استعطاف العالم.
لا فرق بين بشار الأسد والجيش الحر فعلى جثث الشعب (فالأول يثبت والثاني يبني) أطماعه وسلطته .