ماعـاد لَـ شعــور العشاشيــق ذمّه
شلفاه تطعن ظهر الاحلام وتصيح
ويــمـوت ليـــلً فــي صبـــاحه تتمّه
بَـ اخر مدى يتنفس الضيق تجريح
اسهـــر علشـــان المحــاجر تضمّه
طيفً زرع بضلوعي حكايـة الشيح
يــغّــتــر نـــعنـــاعه ويـــحتـــار شمّه
ويفـــوح مــن عطـر القصايد تباريح
شــلــيل ضنـــي مــاهقـــى فيـه كمّه
لو يٓـقطــع بَـ زرّ الهقـــاوي مشـافيح