شاعر و كاتب
مؤسس
عضو مجلس الإدارة
معدل تقييم المستوى: 68365
: كَـ أغنيَة لفيروز كانت هذه القصيدة ، مغرقةً بالشوق وَ مورقةً بالحنين ، أخذت من اللهجة اللبنانيّة سحرها ، ومن أشجار الصنوبر والزيتون خصوصيّتها ، و عراقتها وَ إراقتها للأخضر بلا مَدَى ، شُكراً / مَها الحاج .. على هذا المداد .