أستاذي فرغلي
أتعرف ما الذّي أحَببته في كُل خُشُوع سَطرٍ خَافتْ الحَزنْ
أنكَ تُرتل مِنْ مدائنْ الحَرف ابتهَالاتٍ تُبللها بـِ آلاء النّور
عَند المُنحى الأخير مِنْ نَبضْ النّص حتى ارتفع سَامقْ الرجّاءْ
بِكثيفْ اليقيّنْ الطَاهر
لـِ يمنحكَ الإله تَرياقْ الإجابة نوراً ورضاءْ
شكراً لمحَراب هذا النص الوضّاء