...
...
صَلَبْتُ رُوحِي عَلى مِقصَلَةِ الْشَوقِ لِحِينِ لُقيَاك وهَذَا التَوقُ اللَّذِي يُهدِّدُ صَدْرِي
يَلْتَحِفُنِي سَعِيراً , زَمهَرِيرَاً , وَشَيئَاً مِنْكَ لَاأَفقَهَهُ سِوى وأنَا بـِ أَحضَانِكَ يَجْرِي بَينَ وَرِيدِي ومَجرَاك !
شَقِيَّةٌ أَنَا دُونَكَ فَعَجِّلْ بِي إِلَيكَ فَلم يَعُد فِي الْحَيَاةِ حَياةٌ .. " لَولَاكْ " !