معدل تقييم المستوى: 14
ثمة أنا ، وهذا الوارفُ الذي يجرُّني خلفَه يقايضُ انحناءَ الشجرة بعملةٍ من تعب ويمنحُ عطالةَ روحه لقيلولةٍ صلعاء تقيءُ عطونتَها في وجوه العابرين.
لاشيء برأيي أشد قسوة ومراوغة ولاامتداد زمني من حلم يتداعى ب إتجاه الموت ...! " تركي الرويع" fahadd_23@