إن كان نظرك للدين من خلال الدنيا هويت وهلكت وإن كان نظرك للدنيا من خلال الدين أستقمت ونجوت ، ففي الأولى ضجر وعدم تقبل وفي الثانية فرحٌ وقبول .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
هناك كائنات مستنقعات عيشتها على العوالق وما صَغُر حجمة وهذا هو حال أغلب الصحافة بكتابها ومراسليها أما الأنقياء منهم فهم سمو وعلو وأصحاب رسالةٍ سامية .