إيتها الأنثى التي أحببتك ،
لن أغضب أبداً إن أحببت غيري ، ولن أهددك ، أو أشتمك أو استبزك ، ولن أبحث عمن أحببته لكي أكيل له الشتائم ، فقد يكون أفضل مني في نظرك ، أو هو بالفعل أفضل مني ، ووجدت لديه مالم تجديه لدي ، بل ما سأفعله بكل بساطة البحث عن أخرى ، ترى أنني الأنسب لها ، من أي شخص آخر ، فلست ممن يفرض نفسه على الآخرين ، ولا أقبل من الآخرين أن يفرضوا أنفسهم علي ، هذا أنا باختصار ، كما أفهم نفسي ، حتى ولو لم يفهمني أحد .