اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران الزيادي
مطـر كـل اغلبـي روحـي وغـفـوا مــن زمـانـي فــاق
عـلـى رمــش الأمـانـي مــن عـيـون الـحـب لعـذوقـي
يـطـيـح مـــن الـولــه كـلــي ثـمــر مـاذاقــه الـــذواق
علـى غفـوه (مسـاء الخيـر) كـم صافحـنـي شـروقـي
هجـيـر الـشـوق روقـنـي وفــي عـيـن الحـبـايـب راق
لفـع فـي بلسـمـه هــاك السنـيـن الموحـشـه شـوقـي
منذ أول نص لعبدالله العتيبي وأنا اردد في كل مرة يحل ذكره الطيب
بأن هذا الشاعر غير وأن له نكهة في بناء القصيدة بشكل مختلف عن غيرة
لو أمعنا النظر في نصوص عبدالله وأخذنا هذا النص كمثال
لوجدنا أن عبدالله من اكثر الشعراء اتزان في طرحه ، ومن اكثر الشعراء الشباب تكثيف للصور
يمتلك كل أدوات الشاعر المتمكن واكثر
همسه:
عبدالله هذا النص ذهب للمفضلة لينضم لملف خاص باسمك
لا خلانا الرب منك يا عبدالله
|
عندما يتعلق الرد
بـ شقران
أستجمع كل قواي ومشاعري وكأني أكتب قصيدة ..
ينهكني بجد هذا الأنسان وهو لا يعرف التعب
تكفا يابن العم ارفق علي شوي تراي غشيم بتشديد اليا
وما اقدر على هيجان مشاعرك الجارفه
وقراءتك لي بهذا العمق . تجعلني اتجرد من الحروف
ولا يبقى لي معين..
هيل وعود