اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
هكذا تورق اللحظة
حان ميقات شكوي وتشخيص ودواء
كفيتنا مشقة ما بنا يا صالح
ومنحتنا صك النجاة من سجن الأمَارة,
شكرا لسايكولجيا حرفك الرخيم.
|
لا بأس يــ عثمان ..
فما بعد عتمة الأوجاع شمس مضاءة بالأمل ...!
شكرا لك لأنك تمنح الحرف مواسم احتفاء بحضورك الأنيق ..