يصب الدمع كأسه فـ المحاجر : تشربه يمناي
ويسيل الشوق بـ كفوفي حروفٍ
تتعب اقلامي
تجفّ من الحزن بسمه ! جفاف من الظمى مشتاي
مدام إن اليباب : بلاد من خلفي
وقدامي
هكذا هي قسمه العمراني
تداعب الكلمات وتراقص الحروف وقت وكيفما تشاء
وتجبر الجميع دائما على المثول أمام نزفها الصادق في إحساسه
والمذهل في صياغته,,
قسمه العمراني
وخالقي نص باذخ ولا يجيد كتابة أمثاله إلا الكبار
شكرا لك بحجم العذوبه التي توشحها نصك ولا عدمنا
هكذا هطول,,,
لروحك أكاليل من الجوري