اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنى طارق
كأنيِ أتسلقٌ جبلاً عند قرائتيِ لسطورك ( لعَظمتها)
وضعتيِ الملَح على الجَرح يا فرحة ...
_____________
إلم اقل لكِ يومَاً أنكِ أنثى استثنائية
و لازلتُ اقولها
|
حبيبتي يا غنى ،
ما أنا إلا قطرة في مداد أبحركم .
ممتنة لهكذا إطراء 