الأهلا بك أيها اللازوردي
صدقا أبجديتك فاخرة ي قدير بل تغرد خارج أسوار الإعتياد
سيزخر بكم الأبعاد وب أحمالكم الثقال ,
لازلت أذكر عبارتك هذه في أحد نصوصكم
(للطين ..
نوافذ من ماء
و ابوابٌ من رمل
إن اغلق النوافذ تنازعته الريح ,
و إن أغلق الأبواب شربه الوحل ...!)
كم هي غزيرة وبليغة وجدا ي فريد
لروحكَ المحار
قبائل الشكر لشخصكم موزه
