...
...
إِشْتَقتْ لكْ حَييلْ كُبُرْ هَالَّليلْ اللِّيْ مَاجَابَكْ
.................. كِثرْ هَالْوَلَهْ والْشُوقْ اللِّيْ خَبَّيتَهْ بـِ غِيَاابَكْ
حَبِيبِي وشْ يِسوَى هَالْصَبَاحْ كِلَّهْ فِي غِيَابَكْ
.................. وشْ يِسوىْ إِنتِظَارِيْ لوْ مَاتُقرُبْ مسَافَاتَكْ !
