وقفت يوماً أمام المرآة مع أنّ المرآة والوقوف أمامها حق شخصي نسوي
وسألت نفسي ..!
لماذا أنا متناقض ... فـ حين أقول أنّ الحرية الشخصية هي أن أفعل ما أريد دون ما أتعدّى على ما هو خارج حدودي
وأكتشف بـ شكلٍ أو بـ آخر أنني تماماً أتعدى حدود ذاتي دون أي مبرر ... عجيب أنا ،، والأعجب أنني أنطلق
من خلال أنني مثقف هذه الكلمة التي أكرهها بـ قدر كرهي لـ بشار الأسد و معمّر القذافي .
،،،
آسف لو كنت أخرجت ذكرى أو أكثر ... حزينة لكِ سيدة مي التازي من خلال سماعكِ لـ تلك الـ لارا
Je suis désolée