و حينَ يَغْفو كُل ليلَة يَمْسح عَنْ وَجهَهِ الشُحُوب
بـِ بإبتسْاماتِ أحلامِهِ حتىٰ يأتيه الفَجْر
وَ يُخبره أنه قَرِيبًا لن يُطيلَ التَسَكَّع في مَدائنِ الْحُزنِ .
تَسَاءل في نفسهِ :
وَ متىٰ ذَلِك ؟ هَل حينَ أموتْ ؟
الحُلم الشحوب ..!
وكم تمنيت أن بهاء قصتك ِ القصيرة ِ قد أكتمل ..؟!!!
كاتبتنا الرائعه .. لمى محمد ...
مشاهد الصور تبدو مبهره الدهشه
حِيكت بصبغة ٍ أدبية ٍ فاخره .
ود و