معدل تقييم المستوى: 24
الحنين كان نفساً من جنة لا تأوي إلا أنيناً عذباً كـ أنفاس حرفك عبدالرحمن حين أقرأ لك تتزاحم الصور والخيالات البديعة في مخيلتي يصنعها قلمك بكل براعة لله درك
لاشيء ، فقط حنين،، يتيه في فراغ"'!