معدل تقييم المستوى: 322
أنت لا تهرب غيلةَ, بل تستنبت ثراء الممكن كمسوغات موضوعية لشكوي تلك الأشواق.. لك عليها من المبررات ما يخضع أمومتها لثورة النفس التَواقة لليقين.. فائق تقديري يا عبدالله..