اقتباس:
لا يملك القارئ لك .. إلا أن يعجب بلغتك الرصينة .. وتراكيبك القوية ..
وقد طفقت تعجنها بماء العاطفة .. ورياح الغضب حتى خرجت وهي
تموج سامقة كالنخل .. ابية كالبحر .. قريبة كرائحة الزهر ، لست أدري
وأنا أقرأ لك .. تذكرت أستاذي الرافعي .. في تراكيبه وشحن سطوره بعاطفة
تذهل قارئها .. تحية حارة لهذا القلم .. لهذا الشجن .. لهذه الخاتمة الرائعة ..
ألف تحية وتقدير
|
ولا أملك أمام هذه القامة إلا أن أتوارى خجلاً!
لك الله وكفى أستاذ عبد الرحيم.