معدل تقييم المستوى: 72241
وانا أقرأُك هنا كانت تستمع إلي تارة ترحل بفكرها وتارة تكمل دورانها وتنفست ولفظت من باطنها حقل من الألغام وقالوا إنه من مخلفات الجيش ما كان إلا جرح بسيط لن يلتئم أخي عبدالله وعاند هذهِ الحياة الفانية بإبتسامة تذيب الجليد ويسري في الأرض الدفء