الأمكنة التي يعيش فيها الإنسان مدةً من الزمن تصبح جزءاً من حياته وذكرياته ..
لذا من البديهي تبقى خالدة مخلدة في عقلة ومخيلته ويسترجعها حيناً بعد حين ..
فهو أحبها وأعتاد على تلك البيوت والأحياء وطبعت في مخيلته أرتياحاً لها ..
كل الشكر الأخ القدير / عبدالله الجودي ..
تقديري وأمتناني وتحيه ..
بوركت ..