تتوارى .. عنِ العُيونِ إحتشاماً
وحناناً بمُهجةِ الفنَّانِ
أنتَ شادٍ .. ومِثلُها ينشدُ الرَّفقَ
صواباً في لُجَّةٍ مِن حنانِ
لَورا .. تِلك لَورا .. فِداءُ لَورا الغواني
وتوارت .. تحتَ الحنايا فكانت
نابضاً في مشاعري وكياني
لا تسلني .. يا شاعري عن هواها
يرفضُ السرَّ أن يبوحَ لِساني