معدل تقييم المستوى: 22504
في البداية والنهاية رؤية حداثوية بتصويرٍ مثمن , ولغة صائبة في تأويل الشعور وحديثه , ووجهك في ظّلها وَحدُه , ترسمه كيفما تشاء وتعيد الأوطان إليك في كلّ لفتة صلاة , فتبرك ويغالبك الصَّمت , رائقٌ ما كان هُنا , تقديري .
اللهم نصرك الذي وعدت ..