على بحة الناي الحزين ..
على نهر العطش تصرخ بلغة ظماك يــ عادل ...!
تهرول إلى ضفافك أسراب القراءة لتجد بأنك كالحجر الظامي في قاع الحنين ..!
ويطول المكوث ...
فلا صدى ولا صوت إلا أبحديات إبداعك ...!
أهلا بهذا المداد وصاحبه ...
مشرق نثر أبعادنا بك وبهذ الارتواء يــ عادل ..!