معدل تقييم المستوى: 20450
انتهت فرحة اليوم بزكام وكسل عقاب لي على فرحة اليوم ولا زلت مصر على ان المكافأه ولكنها على شكل عقاب للعاصمة الغثيثه
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ. ، ، ، الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم. تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق.