اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب
الْمُهِمّ مِنْ وُجْهَةِ نَظَرِيْ.. إنْ كَانَتْ هُنَاكَ عُقُوْبَاتٌ جَزَائِيًَّةٌ عَلَى مَا نَرْتَكِبُ مِنْ مُخَالَفَاتٍ كِيْبُوْرْدِيَّةٍ طَفِيْفَةٌ كَانَتْ أَوْ وَخِيْمَةُ اَلْعَاقِبَةِ فَمِنَ اَلْأَفْضَلِ أَنْ نَطَّلِعْ إِلَى اَلْلاَّئِحَة اَلْمَعْنِيَّة بِذَلِكَ حَتَّى نَكُوْن عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ أَمْرَنَا، فَمَا تَعْقِيْبُ اَلْمهْتَمِّ (ين) لِهَذَا اَلأَمْر؟!
|
وش رايك شهوقتي...
هذا علي جاء بنفسه...