لا أرى أي من أعضائي المتحركة أو الغير متحركة .....أحصيها مرة أخرى وأُخطى للمرة التي لا أذكر
كم أحصيتها .
أختنق في نهار خريفي متعربد ويظن أنهُ قادرا على إعادة الاكسجين المفقود إليَ.
الزفرات أصبحت مرئية تتجول من حولي تقفز الى باقي الرفوف التي لم أنفض عنها الغبار
تُحدق بي ترميني شزرا وأرميها عِتابا