اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أروى المهنا
ستسافر الريّاح برسائلك يا ياسمينة
لتصل إليه محمّله بعطرك .. برآئحتك .. بقلبك
ذاك الذي كان ينبض بين كل فاصلة وأخرى خلف هذه الحكاية
رقيقة
ودّي
|
ما كنت اهتم حينها بأن تصله رسائلي وانما كان اهتمامي ينصب بالمضي قدما فهذا الشيء الوحيد الذي بدا حينها مستحيلا : )
سعدت بمرورك هنا
