معدل تقييم المستوى: 20
.. وكانت تلك التوبة كخلاص من أتربة مضت به جدولة أزمنة أمرضت القلب و أوهنته سنينا تباعا و حضورك الآن جعلني ابتسم يا صديقة و لا أجد كلمات تعبر عن شوقي لك أحبك
: حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .