مصدعة ومتعبة ومرهقة وكان يوم أسود ومنيل يوم أخذ أناشيد العيد
ياقالك أحسبها سهلة لوي دارية كان خذت البطاقات على الأقل أصممهن وأفتك
راسي كنه طبل لأ إلا كنه كبري الخليج ، مادري العيب فيّ وإلا فيّ يومين أدور أناشيد ولالقيت وكل مالقيتها ولينها عامية وأنا ما أبغى عامية عاد الله وأكبر كني بغير في هالبنات شي 
وشكلي باخذ عامية وبالطقاق بلا أمل بلا وجع راس وراي ألف شغلة وشغلة
( فيس وده يشوت هالقرارت الغبية )
::