|
شكراً عظيمة لكِ يا روض و الشكر موصول لصالح أيضاً .
كان من الممكن أن يكون حواراً ممتعاً أكثر بحضوره ،
و لكن قدر الله و ما شاء فعل .!
أعزائي تستطيعون طرح تعليقاتكم / آراءكم / وجهات نظركم
و روض معكم من الآن إلى أن يشاء الله .!
و سيدخل صالح معنا ليرد عن نفسه ما إن تسمح له الظروف !
شكرا لكم يا أحبتي ،
و لا يفوتني أن أقول كل عامٍ و أنتم إلى أقرب 
التوقيع |
قَدْ سَفِهَتْ عُقولُ بَعْضِ الّناسِ حَتى اعْتَبَروا
قِلَةَ الّتَأَدُبِ مَعَ اللّهِ في أطروحاتِهمْ أَدَباً .!!
.
|
|