اقتباس:
أيُّنا ضَحِيَّةُ الآخَرِ هُنا!.. أنا؟.. أم أنت؟.. أم تُرانا كِلانا ضَحيّةُ الآخر..؟..!
ضَحِيَّتي أنتَ لِأنِّي أنْهَكْتُكـَ بِالكِتابة.. وضَحيَّتُكـَ أنا لِأنَكـَ تُجْبِرُني على البوحِ إلى حَدٍّ يَفوقُ مُجَرَّدَ البَوح..!!
|
الرائعة مريم الزيدي
القراءة لك مربكة جدا .. هنا وجدت ..كل ما احتاجه هذا المساء ..
نحن الضحايا يامريم ..ان حرمنا القلم هذا الجمال ..
نحن لانجيد العزف ساعة افراحنا ..
فقط نقدس احزاننا
قرأت روحك الجميلة التي كانت ترفرف كحمامة بيضاء
خانتها الاغصان !
مريم
سوف اكون قريبا من حرفك