عبداللطيف العوفي
اسم ٌ اعرفُه وأُقدّره كثيرا ً
وقبْل أن يكون معْرِفَة ً وأخَا ً لِصدِيقَيْن عزيزيْن ، فهُو شَاعِر ٌ وإنسَان ٌ خلُوق
ولازَالت صفْحتُه في إحدى صحفنَا اليَوميّة عالقَة بِالذّاكِرَه
هَذا الحُضُور كإطْلالَة ُ النّور والفَرَح فِي عيني
الذّكرى
نَص ٌ لَم يَكتُب عبداللطيف فقَط ، بل كَتَبَنا بِرُؤيَة عَمِيقَة ، وحِكمَة ُ التّجربَة
أهلا ً كـ السّماء ياعبداللطيف